القاهرة ـ فيما يُعد سباحة ضد التيار وتحديًا للثوار في مصر، أطلق المطرب الشاب عمرو مصطفى كليبه الجديد "حـافظ على ولاده" يغني فيه للرئيس السابق حسني مبارك، واعدًا جمهوره بعمل أغنية كل عام تخليدًا لنصر أكتوبر وبطل الحرب والسلام، واصفًا مهاجميه بـ"الفشلة".
كما دعا عمرو مصطفى محبي مبارك للنزول إلى ميدان مصطفى محمود، دعمًا للرئيس السابق حسني مبارك، فيمـا سماه "يوم الشرفـاء"، مبتهلاً إلى الله أن يشفيه.
وكتب مصطفى على صفحته الرسمية على "فيسبوك" التي قارب عدد المنضمين إليها 384 ألف عضو، قائلاً "دعوة عامة لكل الموهـوبين في الموسيقى والألحان والغناء والشعر، سنجعل هـذا اليوم للشرفاء فقط".
وفي تحد واضح لمشاعر الثوار، أطلق مصطفى كليبه الجديد "حـافظ على ولاده" يغني فيه للرئيس السابق ويدافع عنه بكلمات يقول فيها "أيوة قدم للبلد دي حاجات كتير، خاف علينا اختار لنا نبقى في سلام، كل همه إن البلد دي تفضل بخير، كل خطوة كان حاسبها بالتمام، حافظ على ولاده خلى البلد دي أمان، وعشان زمان حارب،اختار نعيش في سلام".
وأثار الكليب جدلاً كبيرًا بين أعضاء الصفحة بين مؤيد ومعارض بشدة لموقف الملحن الشاب، فقال أحد المؤيدين "إنت محترم وراجل، كفاية إنك ثابت على رأيك ومغيرتوش زي ناس كتير".
وقال آخر "برافو عليك إنك مش خايف وطلعت كلمة حق في وقت خرست فيه الألسنة". وقال ثالث: "جميل إن الواحد يكون عنده انتماء".
أما مهاجموه فقال أحدهم "معلش يا عمر، مع كل احترام، بس إنت بتهدم الثورة. والريس السابق عمرو ما استاهل ولا يستاهل أغنية".
وقال آخر "والله العظيم إنت إنسان مريض، ربنا يشفيك إنت واللي زيك. بتحب واحد حرامي وقاتل ونصاب؟!".
ورد عمرو على مهاجميه قائلاً "إلى كل من يساومني على إعجابه بي مقابل التخلي عن الحق، أقول لهم: فلتذهب الشهرة إلى الجحيم، ولتبق مصر".
كما دعا عمرو مصطفى محبي مبارك للنزول إلى ميدان مصطفى محمود، دعمًا للرئيس السابق حسني مبارك، فيمـا سماه "يوم الشرفـاء"، مبتهلاً إلى الله أن يشفيه.
وكتب مصطفى على صفحته الرسمية على "فيسبوك" التي قارب عدد المنضمين إليها 384 ألف عضو، قائلاً "دعوة عامة لكل الموهـوبين في الموسيقى والألحان والغناء والشعر، سنجعل هـذا اليوم للشرفاء فقط".
وفي تحد واضح لمشاعر الثوار، أطلق مصطفى كليبه الجديد "حـافظ على ولاده" يغني فيه للرئيس السابق ويدافع عنه بكلمات يقول فيها "أيوة قدم للبلد دي حاجات كتير، خاف علينا اختار لنا نبقى في سلام، كل همه إن البلد دي تفضل بخير، كل خطوة كان حاسبها بالتمام، حافظ على ولاده خلى البلد دي أمان، وعشان زمان حارب،اختار نعيش في سلام".
وأثار الكليب جدلاً كبيرًا بين أعضاء الصفحة بين مؤيد ومعارض بشدة لموقف الملحن الشاب، فقال أحد المؤيدين "إنت محترم وراجل، كفاية إنك ثابت على رأيك ومغيرتوش زي ناس كتير".
وقال آخر "برافو عليك إنك مش خايف وطلعت كلمة حق في وقت خرست فيه الألسنة". وقال ثالث: "جميل إن الواحد يكون عنده انتماء".
أما مهاجموه فقال أحدهم "معلش يا عمر، مع كل احترام، بس إنت بتهدم الثورة. والريس السابق عمرو ما استاهل ولا يستاهل أغنية".
وقال آخر "والله العظيم إنت إنسان مريض، ربنا يشفيك إنت واللي زيك. بتحب واحد حرامي وقاتل ونصاب؟!".
ورد عمرو على مهاجميه قائلاً "إلى كل من يساومني على إعجابه بي مقابل التخلي عن الحق، أقول لهم: فلتذهب الشهرة إلى الجحيم، ولتبق مصر".